]بعدما توعدت العدبد من المواقع الإسماعيلاوية جمهور الأهلي بمفاجآت على أرض الملعب، في محاولات للضغط النفسي على الجمهور و اللاعبين، جاء الرد أحمر و بشدة. الرد الأول جاء من عدد المشجعين الذين سافروا خلف الأهلي، و قد كان العدد هو الأكبر في الأعوام الماضية التي شهدت أحداث شغب و تعديات من جمهور الإسماعيلية على أوتوبيسات اللاعبين أو الجماهير.
جمهور الأهلي إحتفل على طريقته و على الطريقة التونسية مدعمآ بالشماريخ، و هو اللفظ التي يستعمله جمهور تونس للألعاب النارية التي تستعمل في بداية المباريات الكبيرة كالترجي و الأفريقي، أو النجم و الصفاقسي. و هي ما تشهدها الملاعب الإيطالية خاصة ملعب فيورنتينا.
جمهور الأهلي أشعل 17 شمروخآ بدأ بهم اللقاء، مما جعل جمهور الإسماعيلية في عداد المتفرجين المستمتعين بما يفعله جمهور الأهلي على أرضهم. و كالعادة كانت مفاجأة جمهور الإسماعيلي تقليدية بالهتافات الخارجة التي نقلها التلفزيون خلال المباراة، أم بتعليق علم تونس خلف مرمى الحضري، و حتمآ لم تكن لتشجيع أنيس بوجلبان، فهي شبيهة بما فعله جمهور الدراويش قبل مباراة الصفاقسي العام الماضي. جمهور الأهلي رد بالهتاف لفريقه و تشجيعه كعادته و نجح الأهلي في الخروج من مباراة أصبحت أشبه بالغزوات العسكرية في الأعوام الماضية للتعصب الذي يلاقيه الأهلي عندما يسافر ليلعب في المدينة الباسل[/size][/size]
[/size]
جمهور الأهلي إحتفل على طريقته و على الطريقة التونسية مدعمآ بالشماريخ، و هو اللفظ التي يستعمله جمهور تونس للألعاب النارية التي تستعمل في بداية المباريات الكبيرة كالترجي و الأفريقي، أو النجم و الصفاقسي. و هي ما تشهدها الملاعب الإيطالية خاصة ملعب فيورنتينا.
جمهور الأهلي أشعل 17 شمروخآ بدأ بهم اللقاء، مما جعل جمهور الإسماعيلية في عداد المتفرجين المستمتعين بما يفعله جمهور الأهلي على أرضهم. و كالعادة كانت مفاجأة جمهور الإسماعيلي تقليدية بالهتافات الخارجة التي نقلها التلفزيون خلال المباراة، أم بتعليق علم تونس خلف مرمى الحضري، و حتمآ لم تكن لتشجيع أنيس بوجلبان، فهي شبيهة بما فعله جمهور الدراويش قبل مباراة الصفاقسي العام الماضي. جمهور الأهلي رد بالهتاف لفريقه و تشجيعه كعادته و نجح الأهلي في الخروج من مباراة أصبحت أشبه بالغزوات العسكرية في الأعوام الماضية للتعصب الذي يلاقيه الأهلي عندما يسافر ليلعب في المدينة الباسل[/size][/size]
و أخيرآ: الوطنية في أبهى صورها
[/size]