اكتشفي ذاتك(4)
جدول رصد النتائج
وقع العلامات التي وضعتها أمام كل جملة في جدول أدناه، فإذا كانت مثلاً إجابتك في السؤال رقم (1) هى (P)
ابحثي عن رقم (1 ) وضعي علامة (P) ثم اجمعي علامات كل ذكاء .. في النهاية لتصلي إلى نوع الذكاء الأعلى لديك..
A
B
C
D
E
F
G
نوع الذكاء
اللغوي
المنطقي الرياضي
الموسيقي
المكاني الفراغي
البدني الرياضي
الذكاء الشخصي في التعامل مع نفسك
الذكاء في التعامل مع الآخرين
رقم السؤال
7
4
2
1
6
26
27
رقم السؤال
8
5
3
9
13
28
29
رقم السؤال
14
12
10
11
15
32
30
رقم السؤال
18
16
20
19
17
33
31
رقم السؤال
25
21
23
22
24
34
35
مجموع العلامات
أخيراً :
إذا كنت تحاولين الآن التعرف على قدراتك فلا تنسي أمراً هاماً:
قد يكون (الاستبيان) وسيلة هامة للتعرف على قدراتك، ولكنه ليس الوسيلة الأهم.
فأهم الوسائل هي:
1- التنوع في الممارسة العلمية للأنشطة.
2- المراقبة والملاحظة.
- فأنتِ ربما لم تتح لك الفرصة للمارسة الأنشطة التي تكتشف قدراتك، فلا تحرمي نفسك من التنوع في الممارسة لعلك تكتشفين موهبة كامنة مدفونة.
- ثم تأتي مراقبتك وملاحظتك لنفسك، وتقييمك لأدائك في كل نشاط، مع عدم التسرع في الحكم على قدراتك ..
ابنتي الحبيبة..
ما توصلتِ إليه الآن هو اكتشاف ( مبدئي ) وليس نهائياً لقدراتك، ومع التنوع في ممارسة الأنشطة ومع المراقبة والملاحظة قد تكتشفين أشياء لم يظهرها الاستبيان ..
سادساً: التطوير والتطبيق
والآن بعد أن تعرفتِ على أنواع الذكاءات، واكتشفتِ – مبدئياً – نوع الذكاء الأقوى لديك وكذلك الذكاء المتوسط والأضعف .. تجدين نفسك أمام سؤالين يجب الإجابة عليهما:
1- كيف أنمي وأطور هذا الذكاء؟ التطوير
2- ما هو الدور الذى يؤهلني هذا الذكاء للقيام به؟ التطبيق
ولكن قبل أن نجيب على هذين السؤالين، تعالي نتفق على مجموعة من القواعد:
القاعدة الأولى:
لا ذكاء بغير تطوير .. ولا تطبيق بغير تطبيق
أي أنك كي تنمي الذكاءات بداخلك لابد أن تبحثي عن وسائل لتطويرها وصقلها ..
مع الأخذ في الاعتبار أن هذا التطوير لن يكتمل إلا إذا بحثت لنفسك عن دور تقومين فيه بالممارسة والتطبيق ( العملي ) لهذا الذكاء..
ثم يدخل الذكاء بعد ذلك في حلقة مفرغة، فالتنمية والتطوير تدفعك للمزيد من الممارسة العملية، والممارسة العملية تحثك للاستزادة من التنمية والتطوير ..
القاعدة الثانية:
إذا لم تتح الدراسة النظامية ..
فلا تحرمي نفسك من الدراسة الحرة ..
إذا اكتشفت ميولك مبكراً فمن الأفضل أن تلتحقي بالدراسة الجامعية المتخصصة التي تصقل هذه الميول ..
لكن إذا اكتشفتها بعد التحاقك بالجامعة، أو إذا لم تلتحقي بالجامعة نهائياً، وإذا ألقى بك مكتب التنسيق في مجال لا تحبينه واضطررت لاستكمال دراستك فيه لاعتبارات اجتماعية أو مادية أو غيرها، فلا تحرمي نفسك من الدراسة الحرة الذاتية في هذا المجال..
وأقول لك
إن من تميزوا من خلال الدراسة الحرة والتنمية الذاتية لا يقلون عمن وصلوا إليها عن طريق الدراسة النظامية ..
المهم في كل الأحوال ..
أن تقاتلي حتى تكوني نفسك ..
القاعدة الثالثة:
إذا لم يتح لكِ العمل بأجر ..
فلا تحرمي نفسك من العمل التطوعى
ربما تكونين سعيدة الحظ وتتاح لك ( وظيفة ) في المجال الذي تحبينه وتتميزين فيه ..
ولكن إذا لم يحدث هذا فلا تحرمي نفسك من ممارسة هذا النشاط من خلال الأنشطة التطوعية ..
فأنت قد تكونين متميزة في (الرسم)، ولكنك تضطرين للعمل ( سكرتيرة ) – لاعتبارات مادية أو غيرها – فلا تحرمي نفسك من الانضمام لجمعيات أو مؤسسات مهتمة بالرسم والفنون، وأن تقومي بنشاط تطوعي ولو يوماً في الأسبوع لتعليم الأطفال فنون الرسم مثلاً
جدول رصد النتائج
وقع العلامات التي وضعتها أمام كل جملة في جدول أدناه، فإذا كانت مثلاً إجابتك في السؤال رقم (1) هى (P)
ابحثي عن رقم (1 ) وضعي علامة (P) ثم اجمعي علامات كل ذكاء .. في النهاية لتصلي إلى نوع الذكاء الأعلى لديك..
A
B
C
D
E
F
G
نوع الذكاء
اللغوي
المنطقي الرياضي
الموسيقي
المكاني الفراغي
البدني الرياضي
الذكاء الشخصي في التعامل مع نفسك
الذكاء في التعامل مع الآخرين
رقم السؤال
7
4
2
1
6
26
27
رقم السؤال
8
5
3
9
13
28
29
رقم السؤال
14
12
10
11
15
32
30
رقم السؤال
18
16
20
19
17
33
31
رقم السؤال
25
21
23
22
24
34
35
مجموع العلامات
أخيراً :
إذا كنت تحاولين الآن التعرف على قدراتك فلا تنسي أمراً هاماً:
قد يكون (الاستبيان) وسيلة هامة للتعرف على قدراتك، ولكنه ليس الوسيلة الأهم.
فأهم الوسائل هي:
1- التنوع في الممارسة العلمية للأنشطة.
2- المراقبة والملاحظة.
- فأنتِ ربما لم تتح لك الفرصة للمارسة الأنشطة التي تكتشف قدراتك، فلا تحرمي نفسك من التنوع في الممارسة لعلك تكتشفين موهبة كامنة مدفونة.
- ثم تأتي مراقبتك وملاحظتك لنفسك، وتقييمك لأدائك في كل نشاط، مع عدم التسرع في الحكم على قدراتك ..
ابنتي الحبيبة..
ما توصلتِ إليه الآن هو اكتشاف ( مبدئي ) وليس نهائياً لقدراتك، ومع التنوع في ممارسة الأنشطة ومع المراقبة والملاحظة قد تكتشفين أشياء لم يظهرها الاستبيان ..
سادساً: التطوير والتطبيق
والآن بعد أن تعرفتِ على أنواع الذكاءات، واكتشفتِ – مبدئياً – نوع الذكاء الأقوى لديك وكذلك الذكاء المتوسط والأضعف .. تجدين نفسك أمام سؤالين يجب الإجابة عليهما:
1- كيف أنمي وأطور هذا الذكاء؟ التطوير
2- ما هو الدور الذى يؤهلني هذا الذكاء للقيام به؟ التطبيق
ولكن قبل أن نجيب على هذين السؤالين، تعالي نتفق على مجموعة من القواعد:
القاعدة الأولى:
لا ذكاء بغير تطوير .. ولا تطبيق بغير تطبيق
أي أنك كي تنمي الذكاءات بداخلك لابد أن تبحثي عن وسائل لتطويرها وصقلها ..
مع الأخذ في الاعتبار أن هذا التطوير لن يكتمل إلا إذا بحثت لنفسك عن دور تقومين فيه بالممارسة والتطبيق ( العملي ) لهذا الذكاء..
ثم يدخل الذكاء بعد ذلك في حلقة مفرغة، فالتنمية والتطوير تدفعك للمزيد من الممارسة العملية، والممارسة العملية تحثك للاستزادة من التنمية والتطوير ..
القاعدة الثانية:
إذا لم تتح الدراسة النظامية ..
فلا تحرمي نفسك من الدراسة الحرة ..
إذا اكتشفت ميولك مبكراً فمن الأفضل أن تلتحقي بالدراسة الجامعية المتخصصة التي تصقل هذه الميول ..
لكن إذا اكتشفتها بعد التحاقك بالجامعة، أو إذا لم تلتحقي بالجامعة نهائياً، وإذا ألقى بك مكتب التنسيق في مجال لا تحبينه واضطررت لاستكمال دراستك فيه لاعتبارات اجتماعية أو مادية أو غيرها، فلا تحرمي نفسك من الدراسة الحرة الذاتية في هذا المجال..
وأقول لك
إن من تميزوا من خلال الدراسة الحرة والتنمية الذاتية لا يقلون عمن وصلوا إليها عن طريق الدراسة النظامية ..
المهم في كل الأحوال ..
أن تقاتلي حتى تكوني نفسك ..
القاعدة الثالثة:
إذا لم يتح لكِ العمل بأجر ..
فلا تحرمي نفسك من العمل التطوعى
ربما تكونين سعيدة الحظ وتتاح لك ( وظيفة ) في المجال الذي تحبينه وتتميزين فيه ..
ولكن إذا لم يحدث هذا فلا تحرمي نفسك من ممارسة هذا النشاط من خلال الأنشطة التطوعية ..
فأنت قد تكونين متميزة في (الرسم)، ولكنك تضطرين للعمل ( سكرتيرة ) – لاعتبارات مادية أو غيرها – فلا تحرمي نفسك من الانضمام لجمعيات أو مؤسسات مهتمة بالرسم والفنون، وأن تقومي بنشاط تطوعي ولو يوماً في الأسبوع لتعليم الأطفال فنون الرسم مثلاً
