اسجنوهم..!
** يحصد الرياضيون المصريون المكافحون ميداليات الدورة العربية, ومنهم من ينتظر مناسبة كبري ليري الناس صورته أو يقرأون عنه خبرا, وهم يستحقون أن نهتم بهم, وأن نغض النظر عن كرة القدم وحكايتها ومشاكلها التي لا تنتهي ولن تنتهي.
وكنت أتمني أن أدير ظهري لما جري ولما يكتب ويقال عن توابع وأسرار مباراة الأهلي والنجم الساحلي, التي انتهت بفوز الفريق التونسي باللقب الإفريقي, وعلينا أن نقبل تلك النهاية بكل ما فيها من دراما..
لكن قصة لقاء العرجون مع الدكتور جلال كريفة نائب رئيس النجم الساحلي في باريس قبل موعد المباراة بعشرة أيام, وتوثيق اللقاء بصورة التقطها مصري غيور علي فريقه, موضوع يستحق أن نسأل الطرفين, كريفة والعرجون, وأن نسمع منهما إجابات
كما أن موضوع اعتذار العرجون عن إدارة مباراة طلائع الجيش مع الوحدات الأردني قبل عشرة أيام من موعدها أيضا, كما نشرت مجلة الأهرام الرياضي يستحق عدة أسئلة بريئة وإجابات واضحة من العرجون:
1 ـ هل تم اللقاء بالفعل كما نشرت مجلة الأهلي؟
2 ـ ماذا كان الهدف من اللقاء.. تناول فنجان كابتشينو في مقهي بالشانزليزيه؟!
3 ـ هل كان اللقاء مصادفة.. حين كان كريفة يسير في شارع بباريس فارتطم بالعرجون؟!
4 ـ هل اعتذر العرجون فعلا عن مباراة الجيش والوحدات بالقاهرة.. ولماذا اعتذر إن كان اعتذر؟!
المباراة انتهت.. والنجم توج بطلا لإفريقيا.. ولكن الإجابات مطلوبة وضرورية, لأن التساؤلات تثير علامات استفهام خطيرة.. ومن حق الطرفين موضع السؤال أن يجيبا إن كانت هناك إجابات, راجيا أن تكون بعيدة عن تلك الإجابات الإنشائية والخزعبلات التي نسمعها كلما طرحنا سؤالا مهما.. ومن حقنا أن نطالب الاتحاد الإفريقي بطرح تلك الأسئلة علي الطرفين.. فقط حتي يطمئن قلبنا!
** شيء آخر وقع في مباراة الزمالك والأهلي للشباب تحت20 سنة, وهو توجيه السباب والشتائم إلي شيكابالا وشريف أشرف.. وتبادل السباب بين أنصار الناديين.. فمتي يتوقف هذا السلوك الأحمق؟
أما الاعتداء علي ناشئ الزمالك تحت17 سنة بسلاح أبيض أو أسود, فهو انحطاط أخلاقي وتعصب قميء, ومن فعلها يستحق أن يوضع في السجن.. أكرر السجن.. وطبعا دي مش كورة.. دي جريمة؟!
وكنت أتمني أن أدير ظهري لما جري ولما يكتب ويقال عن توابع وأسرار مباراة الأهلي والنجم الساحلي, التي انتهت بفوز الفريق التونسي باللقب الإفريقي, وعلينا أن نقبل تلك النهاية بكل ما فيها من دراما..
لكن قصة لقاء العرجون مع الدكتور جلال كريفة نائب رئيس النجم الساحلي في باريس قبل موعد المباراة بعشرة أيام, وتوثيق اللقاء بصورة التقطها مصري غيور علي فريقه, موضوع يستحق أن نسأل الطرفين, كريفة والعرجون, وأن نسمع منهما إجابات
كما أن موضوع اعتذار العرجون عن إدارة مباراة طلائع الجيش مع الوحدات الأردني قبل عشرة أيام من موعدها أيضا, كما نشرت مجلة الأهرام الرياضي يستحق عدة أسئلة بريئة وإجابات واضحة من العرجون:
1 ـ هل تم اللقاء بالفعل كما نشرت مجلة الأهلي؟
2 ـ ماذا كان الهدف من اللقاء.. تناول فنجان كابتشينو في مقهي بالشانزليزيه؟!
3 ـ هل كان اللقاء مصادفة.. حين كان كريفة يسير في شارع بباريس فارتطم بالعرجون؟!
4 ـ هل اعتذر العرجون فعلا عن مباراة الجيش والوحدات بالقاهرة.. ولماذا اعتذر إن كان اعتذر؟!
المباراة انتهت.. والنجم توج بطلا لإفريقيا.. ولكن الإجابات مطلوبة وضرورية, لأن التساؤلات تثير علامات استفهام خطيرة.. ومن حق الطرفين موضع السؤال أن يجيبا إن كانت هناك إجابات, راجيا أن تكون بعيدة عن تلك الإجابات الإنشائية والخزعبلات التي نسمعها كلما طرحنا سؤالا مهما.. ومن حقنا أن نطالب الاتحاد الإفريقي بطرح تلك الأسئلة علي الطرفين.. فقط حتي يطمئن قلبنا!
** شيء آخر وقع في مباراة الزمالك والأهلي للشباب تحت20 سنة, وهو توجيه السباب والشتائم إلي شيكابالا وشريف أشرف.. وتبادل السباب بين أنصار الناديين.. فمتي يتوقف هذا السلوك الأحمق؟
أما الاعتداء علي ناشئ الزمالك تحت17 سنة بسلاح أبيض أو أسود, فهو انحطاط أخلاقي وتعصب قميء, ومن فعلها يستحق أن يوضع في السجن.. أكرر السجن.. وطبعا دي مش كورة.. دي جريمة؟!