قال جوزي روماو مدرب الرجاء البيضاوي بأنه يدرك جيدا ما ينتظر فريقه
بغينيا، وفي المنافسة بشكل عام، ولم يعد مسموحا الإكتفاء بأدوار هامشية في
المشاركة والمجهول هو ما يخيفه.
وقال روماو في هذا الصدد "بخصوص نادي فيلو ستارز خصمنا القادم في
المنافسة الأفريقية المتعلقة بعصبة الأبطال، حاولت متابعة مساره ومعرفة
أشياء عنه تكون مفيدة بالنسبة لنا، وما وصلته لا يوضح تلك الصورة التي
أريدها، لذلك هو المجهول الذي عادة ما يخيفني".
وأضاف "الكرة الغينية متطورة ولم تعد هناك أندية صغيرة داخل أفريقيا ،
وقد شاهدنا كأس أفريقيا للأمم الأخيرة ووقفنا على حقيقة وحجم الأشياء، ومثل
هذه المباريات فهي جسر عبور للدور الموالي وليس بمباراة معزولة عن
الأخرى".
وتابع "إننا مطالبون بمناقشة المباراة وتدبيرها بحكمة لأن هناك مباراة
عودة ينبغي أن نلعبها بارتياح، وسأحاول مع اللاعبين أن نسهل الأمور علينا
أكثر، وأعتقد أننا نملك كل المقومات والخصائص التي تجعلنا ننجح في هذه
المباراة التي تنتظرنا، وأظن أنها جاءت في وقتها المناسب لأن اللاعبين
بأفضل حال وأفضل عطاء وصورة".
بغينيا، وفي المنافسة بشكل عام، ولم يعد مسموحا الإكتفاء بأدوار هامشية في
المشاركة والمجهول هو ما يخيفه.
وقال روماو في هذا الصدد "بخصوص نادي فيلو ستارز خصمنا القادم في
المنافسة الأفريقية المتعلقة بعصبة الأبطال، حاولت متابعة مساره ومعرفة
أشياء عنه تكون مفيدة بالنسبة لنا، وما وصلته لا يوضح تلك الصورة التي
أريدها، لذلك هو المجهول الذي عادة ما يخيفني".
وأضاف "الكرة الغينية متطورة ولم تعد هناك أندية صغيرة داخل أفريقيا ،
وقد شاهدنا كأس أفريقيا للأمم الأخيرة ووقفنا على حقيقة وحجم الأشياء، ومثل
هذه المباريات فهي جسر عبور للدور الموالي وليس بمباراة معزولة عن
الأخرى".
وتابع "إننا مطالبون بمناقشة المباراة وتدبيرها بحكمة لأن هناك مباراة
عودة ينبغي أن نلعبها بارتياح، وسأحاول مع اللاعبين أن نسهل الأمور علينا
أكثر، وأعتقد أننا نملك كل المقومات والخصائص التي تجعلنا ننجح في هذه
المباراة التي تنتظرنا، وأظن أنها جاءت في وقتها المناسب لأن اللاعبين
بأفضل حال وأفضل عطاء وصورة".