يعتبر فريق أتليتكو مدريد في حالة نفسية جيدة للغاية قبل مواجهة
برشلونة في الليجا الأحد وذلك بعد تأهله لنهائي كأس ملك إسبانيا لأول مرة
منذ عشر سنوات.
وكانت المرة الأخيرة التي فاز فيها أتليتكو بالكأس في 1996.
ويحتل أتليتكو المتذبذب النتائج المركز الثاني عشر في الليجا بفارق 11 نقاط
عن المراكز المؤهلة للبطولات الأوروبية.
ورغم خسارته 3-2 أمام رينسينج دي ستاندير في ملعب إيل ساردينيرو إلا أن
الفوز 4-0 في مرحلة الذهاب صعد بالفريق المدريدي للمباراة النهائية.
ولم يمر الموسم الحالي 2009-2010 بصورة جيدة بالنسبة لأتليتكو على صعيد
دوري الأبطال حيث خرج الفريق من مرحلة المجموعات في البطولة الأوروبية، إلا
أنه سيواجه جلطة سراي التركي في الدوري الأوروبي في فرصة لتعويض موسمه
الأوروبي.
التقدم 4-0
ورغم تقدم رينسينج بهدف مبكر في إياب نصف نهائي كأس الملك على أتليتكو إلا
أنهم فشلوا في صنع عودة تاريخية ليخرجوا من نصف النهائي.
وحول أتليتكو النتيجة عن طريق موراتون وجواردو قبل أن يسجل اكسيكو وتيشيتي
هدفين لم يكونا كافيان لوضع رينسينج في النهائي.
بعد عشر سنوات
وكان الظهور الأخير لأتليتكو في نهائي الكأس ضد إسبانيول عام 2000 وخسر
الفريق المدريدي 2-1 وسجل هازيلبانك هدف المدريديين الوحيد في الوقت
الضائع.
فوز مزدوج
وفاز أتليتكو على برشلونة في 10 أبريل 1996 عن طريق أنتيك في الوقت الضائع،
محققاً أخر بطولة كأس في تاريخه في مباراة عانى فيها لاعبو المدرب يوهان
كرويف من إصابات عديدة لكلاً من كيلاديز وجوارديولا وبعد أسابيع قليلة حقق
أتليتكو الثنائية التاريخية بالحصول على لقب الليجا.
برشلونة في الليجا الأحد وذلك بعد تأهله لنهائي كأس ملك إسبانيا لأول مرة
منذ عشر سنوات.
وكانت المرة الأخيرة التي فاز فيها أتليتكو بالكأس في 1996.
ويحتل أتليتكو المتذبذب النتائج المركز الثاني عشر في الليجا بفارق 11 نقاط
عن المراكز المؤهلة للبطولات الأوروبية.
ورغم خسارته 3-2 أمام رينسينج دي ستاندير في ملعب إيل ساردينيرو إلا أن
الفوز 4-0 في مرحلة الذهاب صعد بالفريق المدريدي للمباراة النهائية.
ولم يمر الموسم الحالي 2009-2010 بصورة جيدة بالنسبة لأتليتكو على صعيد
دوري الأبطال حيث خرج الفريق من مرحلة المجموعات في البطولة الأوروبية، إلا
أنه سيواجه جلطة سراي التركي في الدوري الأوروبي في فرصة لتعويض موسمه
الأوروبي.
التقدم 4-0
ورغم تقدم رينسينج بهدف مبكر في إياب نصف نهائي كأس الملك على أتليتكو إلا
أنهم فشلوا في صنع عودة تاريخية ليخرجوا من نصف النهائي.
وحول أتليتكو النتيجة عن طريق موراتون وجواردو قبل أن يسجل اكسيكو وتيشيتي
هدفين لم يكونا كافيان لوضع رينسينج في النهائي.
بعد عشر سنوات
وكان الظهور الأخير لأتليتكو في نهائي الكأس ضد إسبانيول عام 2000 وخسر
الفريق المدريدي 2-1 وسجل هازيلبانك هدف المدريديين الوحيد في الوقت
الضائع.
فوز مزدوج
وفاز أتليتكو على برشلونة في 10 أبريل 1996 عن طريق أنتيك في الوقت الضائع،
محققاً أخر بطولة كأس في تاريخه في مباراة عانى فيها لاعبو المدرب يوهان
كرويف من إصابات عديدة لكلاً من كيلاديز وجوارديولا وبعد أسابيع قليلة حقق
أتليتكو الثنائية التاريخية بالحصول على لقب الليجا.