ZOOM-ARABIA

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ZOOM-ARABIA

zoom

 الان البث التجريبى لراديو زووم
الراديو لا يعمل الا على Internet explorer



zoom-arabia
http://87.117.196.97:7296

    دراسة علمية: الأغانى الشبابية تعلم الشباب الخنوثة والبنات ال

    Ali Mohsen
    Ali Mohsen
    عضو ذهبى
    عضو ذهبى


    ذكر
    عدد الرسائل : 1310
    العمر : 30
    اعلام الدول : Egypt
    احترام قوانين المنتدى : yea i will
    احترام قوانين المنتدى : دراسة علمية: الأغانى الشبابية تعلم الشباب الخنوثة والبنات ال Uoa_ao10
    تاريخ التسجيل : 27/11/2007

    دراسة علمية: الأغانى الشبابية تعلم الشباب الخنوثة والبنات ال Empty دراسة علمية: الأغانى الشبابية تعلم الشباب الخنوثة والبنات ال

    مُساهمة من طرف Ali Mohsen الأحد ديسمبر 02, 2007 2:07 pm

    دراسة علمية: الأغانى الشبابية تعلم الشباب الخنوثة والبنات ال Music_tcm6-1299743


    خاص - زمن الخشونة والرجولة والشنب الذى يقف عليه الصقر .. ولى وانتهى وراحت عليه والسبب انتشار وازدهار الأغانى الشبابية التى تعلم الشباب الميوعة والخلاعة.
    هذا ما تؤكده دراسة علمية قامت بها مجموعة من الباحثين فى قسم علم النفس بكلية التربية بجامعة عين شمس عن العلاقة بين الأغانى التى تعتمد على الإيقاعات السريعة الراقصة وبين انتشار ظاهرة (الخنوثة) بين الشباب وخاصة فى المرحلة العمرية ما بين 15 وحتى 25 وقد اكتشف الباحثون الذين قاموا بعمل هذه الدراسة أن أصوات معظم المطربين الشبان تقترب كثيرا من الصوات النسائية لدرجة صعوبة التفرقة بينها أحيانا
    كما ان معظمهم يميلون أيضا إلى ارتداء ملابس البنات، فضلا عن بعض الإكسسوارات الحريمى مثل (الإنسيال) والسلسلة، كما أن حركات (التقصيع) والرقص وهز الأرداف والعض على الشفاه التى اعتاد الشباب رؤيتهم وهم يقومون بها أثناء تقديم فقراتهم الغنائية كان لها أكبر الأثر فى ميل كثير من الشباب نحو (الخنوثة)، وهى كلمة تطلق على من يتأرجحون بين الرجولة والأنوثة دون أن ينجحوا فى النهاية فى الاستقرار على جنس واضح أو هوية محددة ّ
    وأكدت الدراسة أن تاثير هذه الأغانى لا يقتصر على الأولاد فقط ،ولكنها تؤثر أيضا وبشكل اكبر على البنات ، وتشيع بينهن حالة من الميوعة والاستهانة بفضيلة الخجل التى من المفترض ان تتحلى بها الفتاة فى المجتمعات الشرقية المحافظة بدعوى (الشقاوة والروشنة)، خاصة ان كثيرا من الفتيات فى مرحلة المراهقة يسعين إلى تقليد (موديلات ) أغانى الفيديو كليب فى ملابسهن العارية وحركاتهن المبتذلة الغريب ان هذا النوع من الملابس (البنطلونات المحزقة والباديهات المكشوفة والمثيرة) يتوافر الآن فى السواق (فيما يشبه المؤامرة) وبأسعار فى متناول الجميع، مما شجع فتيات الطبقات المتوسطة والشعبية على ارتدائها بدافع التقليد الأعمى للبنات (الهاى كلاس)
    وقد ارتبط انتشار الأغانى الشبابية فى السنوات الخيرة بظواهر اجتماعية غاية فى الخطورة مثل الزواج العرفى، وقبول مبدأ المعاشرة قبل الزواج، وغيرها الكثير من مظاهر الانحدار الخلقي ، فضلا عن زيادة نسبة عمليات الإجهاض وإعادة غشاء البكارة ، وهو ما يهدد بحدوث انهيار كامل فى قيم ومبادئ المجتمع.
    ولا تقل عن هذه الدراسة خطورة وطرافة دراسة أخرى أجرتها منذ سنوات الدكتورة نبيلة ميخائيل الاستاذ بكلية التربية الموسيقية والوحيدة في الشرق الأوسط المتخصصة في العلاج بالموسيقى حول الأغاني الشبابية سريعة الايقاع، وتؤكد هذه الدراسة أيضا أن الأغاني الصاخبة تصيب سامعيها وعازفيها بأضرار جسمانية ونفسية متعددة تصل الى درجة ضعف السمع ، والاصابة بالصداع والمعاناة من الارق والضيق النفسي.
    وتؤكد الدكتورة نبيلة أن 12 عازفا لموسيقى الجاز ممن أجرت عليهم الدراسة يعانون من هذه المتاعب الصحية بسبب سنوات عملهم بالفرقة التي تتراوح بين ثلاث وست سنوات ..وأن الآلات التي تعطي ايقاعات صاخبة ومتكررة مثل الطبول كانت الأكثر خطورة على صحتهم.
    وتقول الدكتورة نبيلة أن نتائج دراستها تتفق مع الدراسات الاجنبية التي تشير الى ان الانسان يفقد ثلث قدرته على السمع بعد ساعة واحدة من الاستماع للموسيقى الصاخبة.
    كانت دراسات سابقة لنفس الباحثة قد أثبتت ان الاستماع لمدة ساعة ونصف فقط لآلة ناعمة مثل الناي تعادل تأثير مفعول أدوية ضغط الدم لمدة ستة أيام!
    دراسة علمية: الأغانى الشبابية تعلم الشباب الخنوثة والبنات ال Music_tcm6-1299743


    خاص - زمن الخشونة والرجولة والشنب الذى يقف عليه الصقر .. ولى وانتهى وراحت عليه والسبب انتشار وازدهار الأغانى الشبابية التى تعلم الشباب الميوعة والخلاعة.
    هذا ما تؤكده دراسة علمية قامت بها مجموعة من الباحثين فى قسم علم النفس بكلية التربية بجامعة عين شمس عن العلاقة بين الأغانى التى تعتمد على الإيقاعات السريعة الراقصة وبين انتشار ظاهرة (الخنوثة) بين الشباب وخاصة فى المرحلة العمرية ما بين 15 وحتى 25 وقد اكتشف الباحثون الذين قاموا بعمل هذه الدراسة أن أصوات معظم المطربين الشبان تقترب كثيرا من الصوات النسائية لدرجة صعوبة التفرقة بينها أحيانا
    كما ان معظمهم يميلون أيضا إلى ارتداء ملابس البنات، فضلا عن بعض الإكسسوارات الحريمى مثل (الإنسيال) والسلسلة، كما أن حركات (التقصيع) والرقص وهز الأرداف والعض على الشفاه التى اعتاد الشباب رؤيتهم وهم يقومون بها أثناء تقديم فقراتهم الغنائية كان لها أكبر الأثر فى ميل كثير من الشباب نحو (الخنوثة)، وهى كلمة تطلق على من يتأرجحون بين الرجولة والأنوثة دون أن ينجحوا فى النهاية فى الاستقرار على جنس واضح أو هوية محددة ّ
    وأكدت الدراسة أن تاثير هذه الأغانى لا يقتصر على الأولاد فقط ،ولكنها تؤثر أيضا وبشكل اكبر على البنات ، وتشيع بينهن حالة من الميوعة والاستهانة بفضيلة الخجل التى من المفترض ان تتحلى بها الفتاة فى المجتمعات الشرقية المحافظة بدعوى (الشقاوة والروشنة)، خاصة ان كثيرا من الفتيات فى مرحلة المراهقة يسعين إلى تقليد (موديلات ) أغانى الفيديو كليب فى ملابسهن العارية وحركاتهن المبتذلة الغريب ان هذا النوع من الملابس (البنطلونات المحزقة والباديهات المكشوفة والمثيرة) يتوافر الآن فى السواق (فيما يشبه المؤامرة) وبأسعار فى متناول الجميع، مما شجع فتيات الطبقات المتوسطة والشعبية على ارتدائها بدافع التقليد الأعمى للبنات (الهاى كلاس)
    وقد ارتبط انتشار الأغانى الشبابية فى السنوات الخيرة بظواهر اجتماعية غاية فى الخطورة مثل الزواج العرفى، وقبول مبدأ المعاشرة قبل الزواج، وغيرها الكثير من مظاهر الانحدار الخلقي ، فضلا عن زيادة نسبة عمليات الإجهاض وإعادة غشاء البكارة ، وهو ما يهدد بحدوث انهيار كامل فى قيم ومبادئ المجتمع.
    ولا تقل عن هذه الدراسة خطورة وطرافة دراسة أخرى أجرتها منذ سنوات الدكتورة نبيلة ميخائيل الاستاذ بكلية التربية الموسيقية والوحيدة في الشرق الأوسط المتخصصة في العلاج بالموسيقى حول الأغاني الشبابية سريعة الايقاع، وتؤكد هذه الدراسة أيضا أن الأغاني الصاخبة تصيب سامعيها وعازفيها بأضرار جسمانية ونفسية متعددة تصل الى درجة ضعف السمع ، والاصابة بالصداع والمعاناة من الارق والضيق النفسي.
    وتؤكد الدكتورة نبيلة أن 12 عازفا لموسيقى الجاز ممن أجرت عليهم الدراسة يعانون من هذه المتاعب الصحية بسبب سنوات عملهم بالفرقة التي تتراوح بين ثلاث وست سنوات ..وأن الآلات التي تعطي ايقاعات صاخبة ومتكررة مثل الطبول كانت الأكثر خطورة على صحتهم.
    وتقول الدكتورة نبيلة أن نتائج دراستها تتفق مع الدراسات الاجنبية التي تشير الى ان الانسان يفقد ثلث قدرته على السمع بعد ساعة واحدة من الاستماع للموسيقى الصاخبة.
    كانت دراسات سابقة لنفس الباحثة قد أثبتت ان الاستماع لمدة ساعة ونصف فقط لآلة ناعمة مثل الناي تعادل تأثير مفعول أدوية ضغط الدم لمدة ستة أيام!

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت يوليو 06, 2024 12:50 am