اكرا/أ ش أ/تنطلق الاحد مباريات اليوم الثامن لبطولة كأس الامم الافريقية السادسة والعشرين لكرة القدم بغانا حيث يلتقى فى إطار مباريات الجولة الثانية للمجموعة الرابعة المنتخب السنغالى مع نظيره الانجولى كما يلتقى فى نفس المجموعة منتخب تونس مع منتخب جنوب إفريقيا.
حيث يشهد استاد مدينة تامالى الغانية مباراة قوية بين المنتخب السنغالى ونظيره الانجولى ويخوض الفريقان المباراة بطموح الفوز خاصة بعد تعادل المنتخب السنغالى فى مباراته الاولى مع نظيره التونسى بهدفين لكل منهما وكذلك تعادل انجولا مع جنوب افريقيا بهدف لكل منهما.
والمباراة تعنى للمنتخبين الكثير فالفوز فيها يعزز للفريق فرصة التأهل إلى دور الثمانية خاصة وأن المنتخب الانجولى سيلعب مباراة صعبة أمام نظيره التونسى فى الجولة الثالثة والأخيرة من مباريات المجموعة.
وقبل بدء البطولة أشارت التوقعات الى أن يتنافس المنتخبان السنغالى والتونسى على بطاقتى التأهل للمجموعة إلى دور الثمانية ولكن بعد تعادل المنتخبين فى الجولة الاولى أصبح الموقف معقدا فى المجموعة ويستطيع أى منتخب أن يخالف التوقعات ويفوز على الاخر ويقترب من الصعود الى دور الثمانية . فمن سيحقق أول فوز في هذة المجموعة؟.
وإذا كان منتخب السنغال قد أثبت قوته فى المباراة الأولى على الرغم من تعادله مع تونس فإن المنتخب الانجولى لم يظهر بشكل جيد فى مباراته أمام جنوب افريقيا الذى نجح فى خطف التعادل فى الدقائق الاخيرة.
ويبقى التعادل فى مباراة الغد بين أسود التيرانجا والفهود الانجولية وضع الفريقين كما هو عليه حيث سيرفع المنتخبان رصيدهما إلى نقتطين لكل منهما.
وفى هذه الحالة ستكون فرصة المنتخب السنغالى هى الأفضل فى التأهل لدور الثمانية نظرا لأنه سيخوض مباراته الثالثة والاخيرة أمام منتخب جنوب افريقيا الذى يعتمد على مجموعة من الوجوه الجديدة والشابة فى البطولة الافريقية بينما يخوض المنتخب الانجولى مواجهة صعبة للغاية أمام نظيره التونسى.
وفى مباراة أخرى فى نفس المجموعة الرابعة يسعى المنتخب التونسى لكرة القدم إلى المنافسة على الصعود الى دور الثمانية عندما يلاقى نظيره الجنوب افريقى وإذا كان المنتخب التونسى قد خطف تعادلا بصعوبة فى المباراة الاولى له فى البطولة أمام نظيره السنغالى بهدفين لكل منهما الا ان الفريق قادر على عبور مباراة الغد على حساب منتخب جنوب افريقيا.
يأتى ذلك لأن المنتخب الجنوب افريقى يلعب البطولة بمجموعة جديدة من اللاعبين الشباب وذلك لاعدادهم لخوض نهائيات كأس العالم 2010 على ارضهم ولذلك لن ترضى الجماهير التونسية من فريقها الا الفوز على أقل تقدير لان نسور قرطاج سيلاقون المنتخب الانجولى فى الجولة الثالثة والاخيرة للمجموعة الرابعة.
كما يسعى المنتخب التونسى إلى استغلال الفارق الكبير فى السمعة الكروية والتاريخ لتحقيق فوز كبير على منتخب جنوب افريقيا ليوجه إنذارا لباقى منافسيه.
ويحاول نسور قرطاج التأكيد على أن التعادل مع السنغال فى المباراة الاولى ربما يكون السبب فيه هو رهبة البداية وأنها مجرد كبوة كما أن تحقيق فوز كبير على المنتخب الجنوب افريقى يبدو فى غاية الاهمية من الناحية المعنوية قبل خوض المباراة الصعبة أمام انجولا فى ختام مباريات الفريقين بالدور الاول.
ويدرك نجوم تونس جيدا أن المهمة لن تكون سهلة فى مواجهة لاعبى البافانا بافانا الذين يحاولون الظهور بشكل افضل بعد التعادل مع انجولا من خلال عرض جيد أمام أصحاب الخبرة كما يأملون فى تحقيق مفاجأة فى مباراة المنتخب التونسى بتحقيق نتيجة إيجابية تحفظ لهم فرصة البقاء ضمن دائرة المنافسة على الصعود لدور الثمانية .
ولذلك فإن الفريقين يدركان تماما أن مباراة الأحد لا تقبل أنصاف الحلول . كما أن التعادل لا يفيد لانه قد يقلب جميع الموازين وتصبح الاهداف هى العامل الحاسم فى تحديد الفريق الصاعد إلى الدور الثانى.
حيث يشهد استاد مدينة تامالى الغانية مباراة قوية بين المنتخب السنغالى ونظيره الانجولى ويخوض الفريقان المباراة بطموح الفوز خاصة بعد تعادل المنتخب السنغالى فى مباراته الاولى مع نظيره التونسى بهدفين لكل منهما وكذلك تعادل انجولا مع جنوب افريقيا بهدف لكل منهما.
والمباراة تعنى للمنتخبين الكثير فالفوز فيها يعزز للفريق فرصة التأهل إلى دور الثمانية خاصة وأن المنتخب الانجولى سيلعب مباراة صعبة أمام نظيره التونسى فى الجولة الثالثة والأخيرة من مباريات المجموعة.
وقبل بدء البطولة أشارت التوقعات الى أن يتنافس المنتخبان السنغالى والتونسى على بطاقتى التأهل للمجموعة إلى دور الثمانية ولكن بعد تعادل المنتخبين فى الجولة الاولى أصبح الموقف معقدا فى المجموعة ويستطيع أى منتخب أن يخالف التوقعات ويفوز على الاخر ويقترب من الصعود الى دور الثمانية . فمن سيحقق أول فوز في هذة المجموعة؟.
وإذا كان منتخب السنغال قد أثبت قوته فى المباراة الأولى على الرغم من تعادله مع تونس فإن المنتخب الانجولى لم يظهر بشكل جيد فى مباراته أمام جنوب افريقيا الذى نجح فى خطف التعادل فى الدقائق الاخيرة.
ويبقى التعادل فى مباراة الغد بين أسود التيرانجا والفهود الانجولية وضع الفريقين كما هو عليه حيث سيرفع المنتخبان رصيدهما إلى نقتطين لكل منهما.
وفى هذه الحالة ستكون فرصة المنتخب السنغالى هى الأفضل فى التأهل لدور الثمانية نظرا لأنه سيخوض مباراته الثالثة والاخيرة أمام منتخب جنوب افريقيا الذى يعتمد على مجموعة من الوجوه الجديدة والشابة فى البطولة الافريقية بينما يخوض المنتخب الانجولى مواجهة صعبة للغاية أمام نظيره التونسى.
وفى مباراة أخرى فى نفس المجموعة الرابعة يسعى المنتخب التونسى لكرة القدم إلى المنافسة على الصعود الى دور الثمانية عندما يلاقى نظيره الجنوب افريقى وإذا كان المنتخب التونسى قد خطف تعادلا بصعوبة فى المباراة الاولى له فى البطولة أمام نظيره السنغالى بهدفين لكل منهما الا ان الفريق قادر على عبور مباراة الغد على حساب منتخب جنوب افريقيا.
يأتى ذلك لأن المنتخب الجنوب افريقى يلعب البطولة بمجموعة جديدة من اللاعبين الشباب وذلك لاعدادهم لخوض نهائيات كأس العالم 2010 على ارضهم ولذلك لن ترضى الجماهير التونسية من فريقها الا الفوز على أقل تقدير لان نسور قرطاج سيلاقون المنتخب الانجولى فى الجولة الثالثة والاخيرة للمجموعة الرابعة.
كما يسعى المنتخب التونسى إلى استغلال الفارق الكبير فى السمعة الكروية والتاريخ لتحقيق فوز كبير على منتخب جنوب افريقيا ليوجه إنذارا لباقى منافسيه.
ويحاول نسور قرطاج التأكيد على أن التعادل مع السنغال فى المباراة الاولى ربما يكون السبب فيه هو رهبة البداية وأنها مجرد كبوة كما أن تحقيق فوز كبير على المنتخب الجنوب افريقى يبدو فى غاية الاهمية من الناحية المعنوية قبل خوض المباراة الصعبة أمام انجولا فى ختام مباريات الفريقين بالدور الاول.
ويدرك نجوم تونس جيدا أن المهمة لن تكون سهلة فى مواجهة لاعبى البافانا بافانا الذين يحاولون الظهور بشكل افضل بعد التعادل مع انجولا من خلال عرض جيد أمام أصحاب الخبرة كما يأملون فى تحقيق مفاجأة فى مباراة المنتخب التونسى بتحقيق نتيجة إيجابية تحفظ لهم فرصة البقاء ضمن دائرة المنافسة على الصعود لدور الثمانية .
ولذلك فإن الفريقين يدركان تماما أن مباراة الأحد لا تقبل أنصاف الحلول . كما أن التعادل لا يفيد لانه قد يقلب جميع الموازين وتصبح الاهداف هى العامل الحاسم فى تحديد الفريق الصاعد إلى الدور الثانى.
